Los observadores creen que hoy enfrenta el mayor desafío educativo, ante un desarrollo tecnológico sin precedentes que impone sus condiciones a la familia, pues en el pasado el padre y la escuela participaban en la preparación de los jóvenes, pero varias partes han tomado el control del الموضوع. .
تعتبر هذه “الحفلات” جزءًا مهمًا من تربية الطفل ، بما في ذلك منصات التواصل الاجتماعي والمشاهير ، فضلاً عن الانفتاح على الثقافات الأخرى.
في ضوء هذه التغييرات ، أثيرت العديد من الأسئلة حول كيفية تعامل الأم مع هذه التحديات.
وبحسب الخبراء ، فإن هذه الوسائل التي من المفترض أن تدعم الأم ، زادت من عبء ضمان التنشئة السليمة للطفل ، وأصبحت التضحية والحب والرعاية والقدرة على تحمل المعاناة مفردات تشكل نموذجًا مثاليًا. صورة الأمومة ، لكنها لا تكفي في وقت متسارع يحتاج إلى متابعة.
نصائح من خبير
اليوم ، يشارك العالم كله في تربية الأطفال مع الأم. خبيرة في علم النفس والتربية لما الصفدي.
وقدم الصفدي نصائح للأمهات لمساعدتهن على تربية أبنائهن في “عصر التكنولوجيا” ، قائلا لـ “سكاي نيوز عربية”:
- “قلنا من قبل أن الأم تربي وحدها ، ويمكن للبيئة الأسرية أن تتدخل إذا رغبت ، ولكن الآن الجميع تربى مع الأم”.
- “لنكن منصفين ، مشكلة تدخل العالم الخارجي في تربية الأطفال من خلال أمهات مختلفات. بعض الأمهات يرغبن في تحمل القليل من العبء على أنفسهن ، لذلك يسمحون للأطفال بأن يصبحوا ملكًا لهذه المساحة الفسيحة ، دون إشراف.”
- “يمكن أن ينتج عن هذا العديد من المشاكل ، مثل أن يصبح الطفل مدمنًا على الإنترنت أو يلتقي بأصدقاء غير مناسبين.”
- ومن ناحية أخرى ، فإن بعض الأمهات أكثر منطقية في هذا المجال ، بمعنى أن الأم توفر التكنولوجيا لأطفالها ، ولكن تحت إشراف ، فتتابع ما يرونه ومن يتفاعل معهم.
- “الأم حاليا ليس لديها خيار سوى التحول من أم إلى صديقة. كل لحظة لها تفاصيلها الخاصة ، وهذا الجيل يحتاج إلى فهم وحوار مستمر ، وأن كلمات الأم أكثر قابلية للتطبيق من الشبكات الاجتماعية.